شركة الجميح للسيارات تقدم “برنامج كورفيت النخبة”  بمناسبة الذكرى السبعين لإطلاق الأيقونة

 خلال فعاليات حصرية مع عملاء النخبة من مختلف المؤسسات المالية والبنوك

شركة الجميح للسيارات تقدم “برنامج كورفيت النخبة”  بمناسبة الذكرى السبعين لإطلاق الأيقونة

متابعة: محمد حلمي

احتفالًا بالذكرى السبعين للسيارة الأيقونة شفروليه كورفيت، أعلنت شركة الجميح للسيارات – الوكيل المعتمد لشركة جنرال موتورز في المملكة – عن سلسلة من الفعاليات الحصرية التي نَظمتها بالشراكة مع مؤسسات مالية رائدة، بما في ذلك أمريكان إكسبريس، وبنك الإمارات دبي الوطني، ومصرف الإنماء. وقد تم تنظيم هذه الفعاليات المغلقة في صالة عرض الجميح شفروليه في مدينة الرياض خصيصًا لأعضاء النخبة، وتضمنت عرض تشكيلة متنوعة من سيارات كورفيت  Stingrayالمُخصصة بما في ذلك نسخة الاحتفال بالذكرى السبعين.

كما أعلنت الشركة في هذه الفعاليات الحصرية عن “برنامج كورفيت النخبة”، وهو مبادرة استراتيجية تهدف إلى تعزيز العلاقة بين شركة الجميح للسيارات وشركائها الماليين، ويوفر هذا البرنامج فرصة حصرية لعملاء البنوك المشاركة في شراء سيارة  شفروليه كورفيت. وسيحصل الأعضاء على فرصة الانضمام إلى هذا البرنامج المميز الذي يضم دعم خاص من الجميح للسيارات بهدف تعزيز قيمة امتلاكهم للسيارة، وذلك بما يتناسب مع القيمة الفعلية التي تقدمها هذه السيارة المميزة.

وبهذه المناسبة صَرَح الأستاذ مشاري ابراهيم الجميح – المدير التنفيذي لعمليات التشغيل في شركة الجميح للسيارات – قائلًا “بمناسبة الذكرى السبعين لكورفيت، نعتز ونفتخر بأن شركة الجميح للسيارات هي وكيلها المعتمد في المملكة منذ أكثر من ٥٥ عام، ونحن ملتزمون بعقد علاقات استراتيجية دائمة مع شركائنا لتقديم مختلف الحلول وخدمة جميع الفئات وعلى مختلف الأصعدة. ومن خلال مبادرات مثل “برنامج كورفيت النخبة” تستمر الشركة في توفير فرص متعددة لعشاق كورفيت من أجل تجربة امتلاك ميسورة وسهلة، وتحقيق المعايير الرائدة لتقديم تجارب سيارات فاخرة في المملكة “..

كما أضاف الأستاذ أنس كحلوت، المدير العام لقسم المبيعات في شركة الجميح للسيارات: “سعداء جدًا لرؤية هذا التفاعل الإيجابي والحضور القوي من أعضاء شركاء التمويل، الذي يثبت أن كورفيت كانت وستظل دائمًا رمزًا لعشاق السيارات الرياضية. وتُعتبر هذه الفعالية فرصة قيمة تُمكننا من التواصل مع أعضاء النخبة وعشاق السيارات الفاخرة في المملكة العربية السعودية، وتجعلنا أيضًا على معرفة تامة باهتماماتهم وتفضيلاتهم، التي نأخذها دائمًا بعين الاعتبار ونسعى لمواكبتها”..